تعيش القيادة الاسرائيلية العسكرية والأمنية وغالبية القيادة السياسية هذه الأيام، شعورا بنشوة النصر على «حماس». وبدافع من هذا الشعور، ترفض وقف اطلاق النار والتفاوض على تهدئة جديدة، بل ترفض حتى المبادرة الفرنسية لوقف النار 48 ساعة. وهناك من ينادي في الحكومة الى توجيه ضربة قاضية لحركة «حماس» تؤدي الى سقوط